في صيف سنة ١٩٨٠ وقفت #سهير_البابلي ، شادية ، عبد المنعم مدبولي ، حمدي أحمد ثم أحمد بدير على مسرح الحرية عشان يقدموا مسرحية حملت أسم "ريا وسكينة" ..... المسرحية اللي بعد كده أصبحت جزء من (هويتنا) الفنية وقعدتنا ولمتنا الحلوة قدام التليفزيون في الأعياد والمناسبات وحتى الأوقات العادية ......... ظهور شادية وصوتها الملائكي في "وشبكنا الحكومة" ايفية الاستاذ مدبولي و"شيلوا الميتين اللي تحت" ، "كل شيج انكشفا وبان" 🙂 ولذاذة أحمد بدير و"أنا نايم جنب مرتي ولا في محطة مصر" ....... وفي وسط كل دول تسطع (النجمة) الحقيقية للعمل .... بلا خلاف ، بلا منازع ، الثانية بعد الست أم كلثوم اللي أتقالها بعلو الصوت أثناء العرض "عظمة على عظمة على عظمة يا ست" الست سهير البابلي ، ١١٠ عمل فني ، وأعمال لا تعد ولا تحصى ، أستاذة "المسرح" ربنا يرحمها ويحسن إليها 🙏🏼